logo

آخر أخبار من "مصر 360"

65.5 دينارا سعر الذهب عيار 21 في السوق المحلية
65.5 دينارا سعر الذهب عيار 21 في السوق المحلية

جو 24

timeمنذ 43 دقائق

  • أعمال
  • جو 24

65.5 دينارا سعر الذهب عيار 21 في السوق المحلية

جو 24 : بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21، في التسعيرة الصباحية الثلاثاء، عند 65.5 دينارا لغايات البيع من محلات الصاغة، مقابل 63.5 دينارا لجهة الشراء. وحسب النشرة اليومية التي أصدرتها النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، بلغ سعر الغرام الواحد من الذهب عيارات 24 و18 و14 لغايات البيع من محلات الصاغة عند 75.2 و58.2 و44.2 دينار على التوالي. تابعو الأردن 24 على

الشوبكي: الضرائب المرتفعة على المحروقات في الاردن لا تتيح مرونة في التنافس السعري #عاجل
الشوبكي: الضرائب المرتفعة على المحروقات في الاردن لا تتيح مرونة في التنافس السعري #عاجل

جو 24

timeمنذ 44 دقائق

  • أعمال
  • جو 24

الشوبكي: الضرائب المرتفعة على المحروقات في الاردن لا تتيح مرونة في التنافس السعري #عاجل

جو 24 : خاص - قال الباحث الاقتصادي المختص في مجال النفط والطاقة، عامر الشوبكي، إن تحديد السقوف السعرية للمشتقات النفطية في الأردن هو إجراء (قديم - جديد)، لكنه لا يقدم فائدة جوهرية للمواطن في ظل الواقع الحالي، مبيّنا أن السبب الرئيس في ذلك أن الأسعار المباعة للمستهلك تتضمن ضرائب مرتفعة تشكل الجزء الأكبر من السعر النهائي، بينما هامش الربح لدى الشركات المستوردة -وعددها ثلاث شركات- منخفض جداً ولا يتيح مرونة حقيقية في التنافس السعري. وأضاف الشوبكي لـ الاردن24 أنه ورغم تحديد سقوف، فإن مساحة التغيير في السعر لا تتجاوز 5 إلى 10 فلسات، ما يجعل أثر هذا التوجه محدوداً جداً على المواطن، ودون جدوى ملموسة في تخفيف العبء من أسعار البنزين والديزل المرتفعة والتي تشكل هاجسا لدى المستهلكين. وقال الشوبكي إن هناك أولوية لدراسة حجم الضرائب المرتفع على هذه السلع الأساسية والتي جعلت سعر البنزين والديزل في الأردن الأعلى عربياً، الأمر الذي انعكس على أسعار السلع والقدرة الشرائية والنشاط الاقتصادي. ولفت الشوبكي إلى أن ذلك الواقع خلق بيئة طاردة للاستثمار وأثّر سلبا على معدلات الفقر والبطالة. تابعو الأردن 24 على

حين يبتلع الصمت صوت الحياة
حين يبتلع الصمت صوت الحياة

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ترفيه
  • جو 24

حين يبتلع الصمت صوت الحياة

خلود العجارمه جو 24 : في عمق الصحراء، حيث الغياب أقسى من الغربة، وقف رجلٌ يشبه الشجر اليابس، لا ظل له إلا أملٌ يتكئ على الانتظار. هناك، عند بركة ماءٍ لم تعد تغري أحداً بالحياة، جلس والد هيثم، صامتًا كصبر الأنبياء، مُنهكًا كأن الأيام استنزفت ما تبقى منه. هيثم... ذاك الفتى الذي خرج ذات صباح ولم يعد. لم يكن يسعى إلى مغامرة، بل إلى نجدة. ناقةٌ علقت في السيل، وها هو بقلبه النقي يمدّ يده لها، فإذا بالماء يبتلع صوته، وخطاه، وابتسامته التي لم تكتمل. مرت الأيام، ولم يظهر هيثم. ستة عشر يومًا والسماء تمطر أسئلة، والأرض تبتلع الأجوبة. في كل زاوية من تلك البقعة المنسية، تفتش العيون عن أثر، وتُشنّ حملات بحث لا تهدأ، لكن الأب... الأب ظلّ وحيدًا في حربه مع الغياب. لم يكن يحتاج إلى كثير من الكلمات، قالها مرة: "أريده، ولو جثة، لأمنحه حقه الأخير في الوداع." أي جملة هذه؟ كم وجعًا يكمن بين حروفها؟ أي أبٍ هذا الذي يُكلم الريح، ويراقب البركة وكأنها بوابة بين عالمين، أحدهما حيث الحياة، والآخر حيث هيثم؟ عشرات الغطاسين، آليات جاءت من البحر الميت، أناس طيّبون، ومشاعر صادقة... لكن شيئًا من ذلك لم يكن كافيًا ليوقف نزيف القلب. فكيف تواسي أبًا يرى البركة تسلب منه كل لحظةٍ من حياته؟ كيف تخفف عن أمٍ تنتظر على العتبة، تحمل فنجان القهوة البارد، كأنها تحفظ رائحته في الهواء؟ هيثم لم يكن فقط فتى من الحسا، لقد أصبح وجهًا من وجوه الشجاعة. طفلٌ غاب، لكنه علّم الكبار أن الفداء لا يُقاس بالعمر، بل بنُبل القلب. وفي المساء، حين تهدأ الأصوات، لا يبقى سوى الأب والبركة. يجلس كما الأمواج، لا يرتفع ولا ينكسر، فقط... ينتظر. يخاطب الغياب، يتوسل للقدر، ويبكي بصمت الرجال. ربما يعود هيثم، أو لا... لكنّه، بلا شك، ترك اسمه محفورًا في صخرة الزمن، وكتب بغيابه قصةً لا تُنسى... عن الوفاء، عن الأبوة، وعن وجعٍ يشبه الخلود. تابعو الأردن 24 على

جبر تتحدث عن توجه الاحتلال لبناء جدار عازل مع الاردن.. دوافعه وأهدافه الحقيقية #عاجل
جبر تتحدث عن توجه الاحتلال لبناء جدار عازل مع الاردن.. دوافعه وأهدافه الحقيقية #عاجل

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • جو 24

جبر تتحدث عن توجه الاحتلال لبناء جدار عازل مع الاردن.. دوافعه وأهدافه الحقيقية #عاجل

جو 24 : مالك عبيدات - قالت أستاذ العلوم السياسية والمختصة بالشأن الفلسطيني، الدكتورة أريج جبر، إن توجه سلطات الاحتلال لإقامة جدار عازل على الحدود الأردنية جاء بعد مزاعم صهيونية وحملة دعاية عن وجود فوضى أمنية على الحدود الأردنية - الفلسطينية ووجود عمليات تهريب متكررة للسلاح من الأردن، وكذلك الادعاء بوجود محاولات تهريب سلاح إيراني للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية، مبيّنة أن الاحتلال يريد تصوير الأردن كدولة تعاني من اختراقات أمنية وفوضى، وهذا غير صحيح على الإطلاق. وأضافت جبر لـ الاردن24 أن الدوافع الإسرائيلية الحقيقية هي محاولة تشويه صورة الأمن في الأردن والسعي لإبعاد الأردن عن ملف القضية الفلسطينية ومحاولة تقليص دور الأردن في الوصاية على المقدسات ما يسهم في تقليص النفوذ الأردني في القدس. وبيّنت جبر أن مشروع الجدار الحدودي مع الأردن جاء بنفس خطط بناء جدار مشابه للجدار مع مصر وهو يعكس عقيدة "القيتو" الصهيونية (المناطق المغلقة) والمبني على فكرة الانعزال والانفصال، منوهة أن الفكرة بدأت قبل أحداث طوفان الأقصى. وأشارت جبر إلى أن الاحتلال يستغل الأحداث الاخيرة التي وقعت على الحدود وكانت نتيجتها استشهاد شابين على الحدود واستغلال حوادث التسلل لتبرير الإجراءات الأمنية، لافتة إلى أن الاحتلال يركّز على الزعم بـ "خطر وجودي" على الكيان. وتابعت جبر أن العدوّ يدرك حساسية الشعب الأردني تجاه القضية الفلسطينية وتعامل الشعب الأردني مع القضية الفلسطينية كشأن أردني، وهو يراقب احتقان الشارع الأردني تجاه السياسات الإسرائيلية، ما يثير مخاوفها من تأثير الموقف الشعبي الأردني على الكيان. ولفتت جبر إلى أن خطط إسرائيل لإحداث تغيير على الحدود الأردنية والسيادة الفلسطينية والذي يتمثل بالمشروع الإسرائيلي الجديد من خلال استبدال السياج الحالي بجدار إسمنتي مسلح على الحدود الشرقية، يهدف الى إغلاق الجبهة الشرقية مع الأردن بدلاً من مجرد مراقبتها، إلى جانب محاولة فرض واقع جديد لترسيم الحدود كحدود "إسرائيلية-أردنية" بدل "أردنية-فلسطينية". ونوهت جبر أن أهداف الاحتلال من تلك الخطوة هي تقويض فكرة إقامة دولة فلسطينية لإضعاف مبدأ حل الدولتين، واستغلال الانشغال الدولي بالعدوان على غزة لتنفيذ خطة "يهودا والسامرة" في نهاية عام 2025، اضافة إلى السعي لضم أراضي غور الأردن. وبيّنت جبر أن الموقف الأردني واضح ويرفض لعب دور "حارس أمن إسرائيل"، وهو موقف يؤكد على السيادة الأردن وضبط حدود المملكة، مشيرة إلى أن اتفاقية وادي عربة بعد 30 عاماً أصبحت شكلية، حيث صار هدف الحفاظ على الاتفاقية هو ضمان الدور الأردني في القضية الفلسطينية فقط. وأشارت جبر إلى أن الموقف الأردني ثابت تجاه القضية الفلسطينية ويؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني، وهناك مطالبات من قبل مجلس النواب الأردني بدرسة الاتفاقية مع إسرائيل وتحذير الاحتلال من المساس بالأراضي والحدود، واعتبار أي خطوة إعلان حالة حرب مفتوحة في حال اختراق الأراضي الأردنية. ولفتت جبر إلى أن العلاقات الأردنية-الإسرائيلية في أدنى مستوياتها التاريخية، حيث يحرص الأردن على إدانة وفضح كلّ الانتهاكات الصهيونية وخاصة تلك التي يشهدها المسجد الأقصى، إلى جانب توجيه اتهامات مباشرة لإسرائيل بانتهاك حقوق المدنيين، وكذلك إدانة جرائم الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، واتهام إسرائيل بتقويض جهود السلام الدولية وتحميلها مسؤولية عدم الاستقرار في المنطقة. وختمت جبر حديثها بالقول إن العلاقة مع إسرائيل مفروضة بحكم الواقع الجغرافي وليست علاقة اختيارية كاتفاقيات السلام، ويواجه الضغوط والتحديات ولديه استعداد لإلغاء اتفاقية وادي عربة في حال التعدي على الأراضي، ويعلن عن مواقفه بشكل حازم تجاه أي تهديد للحدود الأردنية وقضية الدفاع عن الأراضي الأردنية يتم التعامل معها بشكل حاسم، مبيّنة أن الأردن يرفض مشروع "إسرائيل الكبرى" بشكل قاطع ولا يتعامل مع هذا الطرح. تابعو الأردن 24 على

"الأمن العام" و"الأحوال المدنية" يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون والتنسيق وتجويد الخدمة
"الأمن العام" و"الأحوال المدنية" يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون والتنسيق وتجويد الخدمة

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • جو 24

"الأمن العام" و"الأحوال المدنية" يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون والتنسيق وتجويد الخدمة

جو 24 : وقّعت مديرية الأمن العام ودائرة الأحوال المدنية والجوازات، اليوم الثلاثاء، مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون والتنسيق وتجويد الخدمات والإجراءات، وتوفير بيئة خدمية متطورة، تختصر الوقت والجهد. ووقّع الاتفاقية مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة، ومدير عام دائرة الأحوال المدنية والجوازات غيث الطيب، بحضور عدد من كبار الضباط والمسؤولين. وأكد اللواء المعايطة أن توقيع هذه المذكرة يأتي انسجاماً مع التوجيهات الملكية السامية بضرورة تعزيز التكامل بين مؤسسات الدولة، وتقديم الخدمة للمواطن بأعلى معايير الجودة، مشيراً إلى أن مديرية الأمن العام مستمرة في ترسيخ نهج الشراكة المؤسسية المستدامة، بما يحقق الصالح العام ويخدم المسيرة الوطنية. وأضاف أن هذا التعاون يأتي ضمن الجهود المشتركة بين المؤسستين، بما يُمكّن من تعزيز بيئة العمل التقنية والميدانية، وتسريع الإجراءات وتجويدها ضمن إطار أمني خدمي متكامل. من جانبه، أشاد السيد غيث الطيب بهذا التعاون البنّاء، مؤكداً أن الاتفاقية تمثل خطوة نوعية نحو تطوير الخدمة العامة، وتفعيل أدوات الحوكمة الإلكترونية، وحماية البيانات الشخصية، عبر منظومة رقمية عالية الأمان، مشيراً إلى أن المذكرة ستنعكس بشكل مباشر على الخدمات المقدمة للمواطنين ودعم اهداف مشروع التحول الرقمي الذي نتنهجه الدائرة. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store